حكاية فتاة لبنانية زينب أحد شوارع لبنان شهد جريمة مروعة بحق فتاة عمرها 14 عاما. وأجرت السلطات اللبنانية تحقيقا شاملا في هذه الجريمة واعتقل القاتل بحق فتاة بريئة.

تم تداولها من قبل الرواد المواقع وسائل الإعلام الإلكترونية والاجتماعية حول هذه القصة البشعة ضد الطفولة، واعتبروها جريمة شنعاء يجب أن يحاسب عليها كل من يضر أو ​​يضر بالطفولة.

حكاية الفتاة اللبنانية زينب البالغة من العمر 14 عاماً:

وبحسب والد الفتاة البريئة، عاطف الحسيني، فقد ذكر أن ابنته ذهبت إلى قريب لها ثم اتصلت بوالدها وأخبره أنها صدمتها سيارة، مما أدى إلى كسور متعددة في ذراعيها ورجليها. في أحد المنازل المجاورة، اتصلت المضيفة بوالدها وأخبرته أن ابنته مفقودة.

وتابع في أعقاب والدها حيث أبلغ الشرطة والجهات المعنية باختفاء ابنته، الأمر الذي أثار قلق نفس الأب والأخ حتى العثور على جثة محترقة تمامًا. اتعرف على لا والدها ولا أخوها، لأن الجسد احترق. تم فحص الحمض النووي للضحية وتم الكشف عن هويتها وكانت ابنته زينب – رحمها الله – وسرعان ما دفنت بسبب التشوه الذي حدث للفتاة، وتم العثور على القاتل والقبض عليه.

حيث شرح القاتل الطريقة المؤلمة لموت فتاة بريئة في الرابعة عشرة من عمرها.