القصة الخيالية للقمر والصبي هي لغتي الأبدية. تعتبر القصص من أفضل طرق الترفيه عن الطفل، حيث يلجأ معظم الأطفال إلى السرد القصصي بسبب الصور الموجودة في الصور والدلالات المهمة لكل قصة وتأثيرها النفسي على الطفل. هي طريقة هادفة لإيصال المعلومات والأفكار للطفل من خلال سرد القصص بصوت جميل وهادئ يجذب الطفل ويحب إخباره. قراءة القصص بنبرة هادئة وبصوت عالٍ وأحيانًا بالأصوات تساعد الطفل على التناغم والتفكير والتخيل والتأمل في القصة. القصص التي تروي عن القمر هي من بين القصص التي يحب الأطفال سماعها قبل النوم، خاصة وأن مثل هذه القصص تجعلهم يشعرون بالسعادة عندما يتخيلون أحداثه، وهناك ميول للأطفال، بعضهم يميل لقراءة القصص الدينية، ومنهم من يميل لقراءة القصص التاريخية، ومنهم من يحب الحديث عن التراث والأسلاف من العصور القديمة.
أكتب قصة عن القمر والصبي بلغتي الخالدة؟
يمكن تعلم قصة الفتى والقمر بطريقة مفيدة وممتعة من خلال:
ذات مرة كان هناك طفل اسمه خالد. وذات يوم جاء وجلس على سريره. عندما جلس ونظر إلى النجوم من نافذة غرفته، كانت مشرقة وكانت السماء جميلة جدًا. كان القمر يشرق والطقس جيد جدا والمنزل هادئ، جلس خالد بجانب والدته ووضع رأسه على كتف والدته، وقال وهو ينظر في حالمة إلى السماء، ووضعت الأم يدها على خالد. رئيس. وقال له: “هل أنت سعيد لأنك قريب جدًا من القمر؟” ابتسم خالد وقال: “نعم يا أمي أريد أن أعرف منك شيئًا عن القمر”. أخبرته أن القمر أصغر بكثير من النجوم وأصغر. من الأرض والشمس والقمر يستقبل نوره من الشمس ليضيء الليل. القمر جميل ومشرق مثلك يا خالد. ابتسم خالد لفترة طويلة وبدأ ينظر إلى القمر ويتأمل فيه، وراح يردد: “أحب القمر”. أراد خالد الوصول إلى القمر. أما القمر فأرسل له أوراقا وعيدان طعام ورسم خالد الورق وعيدان الطعام وحلقت هناك. ووصل القمر وخالد إلى القمر وهو يعانقه ويقبله، ورأى صديقه يلعب مع القطة، وكان خالد سعيدًا جدًا.