السجود لغير الله تعالى من أنواع شرك، الحمد لله و الصلاة و السلام على أشرف الخلق و المرسلين سيدنا محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم وبعد، الشر بالله وهو تشريك غير الله مع الله عز وجل في العبادة، مثل ان يدعو الأصنام أو غيرها، فقد قال الله تعالى في سورة يوسف: ” إن الحكم إلا لِله أمر ألا تعبدوا إلّا إياه ذلك الدين القيّم”
السجود لغير الله تعالى من أنواع شرك
فكل من صرف كافة عباداته لله وحده لا شريك له فهو موحد لربه، و هو من أهل التوحيد و هم من أهل الجنة خالدين فيها أبدا، فالشرك هو أشد محرم حرمه الله عز وجل على عباده، و أشنع معصية، و أقبح خطيئة، و من وقع في الشرك و مات عليه و لم يتب فهو مشرك حتى و لو كان يقوم بكافة العبادات من صلاة و صوم و زكاة.
السؤال هو: السجود لغير الله تعالى من أنواع شرك؟
الجواب: شرك الألوهية.